عام

آراء في “حكاية درندش” على صفحات التواصل الاجتماعي

لا يتوفر وصف.

 

المخرج الكبير د. حيدر منعثر:

“درندش موهبة تمثيلية مكتنزة بالعطاء والتجربة .. له حضور مسرحي بهي ومؤثر .. انها عودة حقيقية لفن الممثل ذاك الساحر الابقى فوق الخشبة .بعد ان ضجت عروض المسرح العراقي في السنوات الأخيرة ببدع ادائية غير مكتملة الخبرة والدربة:

 

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

النجم الكبير د. مناضل داوود:

 “يخرج من احدى حارات الفقراء في العمارة ليدرس المسرح في بغداد وحين يتخرج يرسل جندياً في حروب الدكتاتور.

بأداء مريح ساخر ينتصر درندش على الجوع والفقر والخوف والمعتقلات تساعده في ذاك الأمانة العامة لمجلس الوزراء التي تأسست في سوق مريدي بعد تحطم هيبة الدكتاتور .

في سوق مريدي ستملأ زوادتك بكافّة الوثائق التي ستساعدك في النفاذ بجلدك من الخدمة العسكرية وضباط الأمن والشرطة والاستخبارات والجواسيس وكتاب التقارير من الطلبة الفاشلين الذين اصبحوا وزراء ورجال أعمال، وعلى طريقة ماجد (شكراً سوق مريدي) الذي ساعد درندش على الهرب إلى عمان، اليمن، قطر، الهند، ثم كندا .

إذهبوا لمنتدى المسرح لتستمتعوا نعم اصدقائي صديقاتي ستضحكون معه بصوت عال ولكنكم ستحترمون صمته حين يطرق وهو يلتقط انفاسه ليعاود قص حكايته التي تولد أمام العين مباشرة . نعم هي دعوة مني لمشاهدة هذا العرض الممتع المفرح والغاضب من تعاسة تلك الحياة .

وكما اعتدت القول وبصوت عالٍ دائما : “المبدع يصفق للمبدع، ها أنا اصفق لماجد درندش”

 

لا يتوفر وصف.

 

الدكتور هيثم عبدالرزاق:

“مبروك مجودي تجربه متميزه والك بيها رياده في التجربة المسرحية العراقية.

انت تستحق ماجد لان شعرت بمتعة كبيرة بالسيرة بأسلوب (ون مان شو) لم اشعر باي ملل بمعزل عن الوصف والتحليل الاكاديمي وفعلا ستكون هذه التجربه خطوة رائدة في المسرح العراقي”

 

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

النجم الكبير رائد محسن:

صرح وقال : “شكراً لدرندش” الذي فتح البواب للمسرحين ودعوتهم الى تقديم سيرهم الذاتية, فكل مسرحي يحمل سيرة وطن وذاكرة أجيال”.

 

 

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

 

الدكتور رياض شهيد:

” ما قدمه درندش لون جديد في المسرح لم يسبق لنا مشاهدة عرضا مسرحياً عراقياً يجمع بين اساليب الممثل الواحد, يجمع بين الحكواتي والمونو واللاعب والسارد والممثل, واهم ما فيه العفوية والسهل الممتنع والارتجال ومشاركة المتلقي بالحدث”.

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

الفوتغراف العالمي رسول بابل:

” قصة من الزمن الجميل

قصص العراق متشابه نوعا ما في المتن مختلفة في السرد، جميعها حزينة، وهذا الحزن ينتقل عبر الجينات بايلوجياً واحياناً ينتقل بلا واسطة، ويبقى يتنقل من جيل الى جيل هكذا (ادمغ على اكصصنا) ما بأيدينا ندفعه، لاصق بنا، لا ينفك، لا نعرف ما يريد ولا متى ينتهي.

فما ان ينتهي بطل من معركته حتى تبدأ القصص ويبدأ (الضيم) وكأن من يقودنا يساوم على بناء بيتنا ثم يدسنا في معارك خاسرة. البناء مقابل الدم. (ياهو اليجي يرفع هذا الشعار) منذ تلك البوابات الزرقاء في بابل وجنائنها المعلقة وما بين الدمين سابح بدمه.ثمان سنوات من حرب لا هوادة فيها ضيعت كل شيء، قتلت الاحلام والواقع على حد سواء.ثم اردفها بطل الاعمار بـ (جفصة التسعين) ضيع الضائع تماماً.وجع درندش يشبه وجع كلكامش حينما فقد انكيدو.ألم اقل لكم أن قصص العراق متشابه.نحلم بلا حرب ثم نجد أنفسنا امام السواتر هذه هي الحياة لا بد من وجود حرب تسحق رسائل الحب.نجح ماجد درندش الحكواتي المتمكن الذي امسك بالمتلقي والمشاهد والمتفرج والسارح ومن لا علاقة له بالمسرح. تحت قبضة صوته وتقنية حركتههذا الماجد أضاف شيء جديد ربما على تنظيرات المسرح، ساعة وخمسة دقائق بلا ترهل. هذا حدث كبير!فعله المونودرامي قد تسامى تدريجيا وأصبح ديودرام، لقد جعلنا معه في كل الحكاية، نضحك، نبكي، نتألم، نبتسم، نتوقع.اجاد في ادخالنا على خشبتهمن المهم ان نرى هكذا مسرحيات احتجاجية تكسر قيود الاستبداد. مهم جدا يا ماجد ان تنقل خشبتك الى مجلس النواب، رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء، في مبنى وزارة الداخلية والدفاع. تدخل الى المخابرات في الحدائق حتى في السجون. لماذا؟قص الحكاية بهذه الطريقة تقرب الناس الى المسرح السرد بهذه الطريقة هو أسهل من السهل الممتنع. فهو من القلب الى القلوب”.

لا يتوفر وصف.

 

الكاتب والإعلامي الدكتور نزار السامرائي:

“حين تجلس تستمتع بأداء شخص مدة ساعة كاملة دون ملل ..انك إذن أمام مبدع رائع..هكذا كان أداء ماجد درندش وهو يسرد حكايته على منتدى المسرح بأداء يدفعك للبكاء والضحك معا ..يكتب النص ويؤديه ثم يعود ليرتجل .. ليختم ببيان إدانة موجع ..أنها حكاية درندش”

 

 

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

الدكتور جبار خماط:

#حكاية_درندش، يحكيهادرندش.، متوالية احداث عاشها المؤدي ، ليجعلنا في سردية قوامها الامتاع ، فلا نحن امام مونودراما ولا حكواتي ، اذا كلاهما يقترنان بشخصيات يقوم الممثل بعرضها امام الجمهور ، فان افلح في صنع الاداء ، امتحده الجمهور وتفاعل معه ، وان أخفق ، تركه وحيدا على خشبة المسرح ، لانه لم يعرف كيف يصل الى الجمهور.

ما رأيناه اليوم هو عرض يتوسط مساحتين بين المسرح واللامسرح ، يجعل الجمهور يتفاعل مع الممثل / الشخصية ، فهو لا يؤدي ، بل يعرض محطات حياته بطريقة انيقة تمزج بين الكوميديا والمواقف الحاذة ، ننتقل مع درندش من بغداد الى ميسان ثم الى بغداد ومنها الى الاردن ثم اليمن بعدها الهند ومنها الى كندا .. تمكن درندش بسردية الاداء ان يحقق جذبا تواصليا قوامه االيسير في الاداء من دون تكلف .

يمكن ان نسمي ما قدمه (( ماجد درندش)) هو (مسرح (صاحب الحكاية ) فلا توجد شخصيات ، بل امكنة وازمنة ومواقف ، تمكن درندش من اتقان ارسالها ، مما انتج تغذية راجعة لدى الجمهور ، تارة نجد الجمهور ضاحكا واخرى مصغيا متأملا وتارة اخرى مشاركا .

هكذا عرض مسرحي من دون تكلف ، ليس بالامر اليسير ، لانه يتطلب ممثلا حاذقا في استثمار ادوات التعبير لديه من صوت وجسد واسترخاء وتركيز ، لانتاج ما يمكن ان نسمية مهارة الاداء الحاذق .

مبارك للعزيز (( ماجد درندش )) حكايته التي جعلتنا نرحل معه ونعود معه الى ختامها بالقبول والتفاعل”.

 

لا يتوفر وصف.

 

الفوتغرافي العالمي محمد ديجان:

“حكاية درندش” هي حكاية من ملايين الحكايات. لجيل يبحث عن ذاته ووجوده. بزمن التيه والضياع. جيل يبحث عن وطن. عن امان وملاذ . هي تجربه مره من الاغتراب في الخارج والداخل”.

 

المخرج السينمائي والممثل الشاب أحمد شوقي :

“كأننا في الحدث الذي مضى ولم يمضي.كيف لهذا الساحر المجنون اختصار كل ماجرى بساعة واحدة

قدرة هائلة على تشخيص وكشف ملامح سنين الألم وإحصاء الخسارات ، كأنني وسط ما جرى تماما ، اللعنة على هكذا أداء يجعلك تبصر الحقيقة بمرارتها كل الاحترام والمحبة للكبير ماجد درندش”

 

المخرج المسرحي والإعلامي ذو الفقار البلداوي:

 ” حكاية درندش ”

تثير جدل المختصين بين الاداء المونودرامي والحكواتي . طراز جريء ينظر له المفكر المسرحي د.جبار حسين صبري دراماتورج ، ماجد درندش أداء وتأليف، سهيل البياتي مؤثثا للمكان وفريق العمل هل تعد حكاية درندش عرضا مونودرامي؟؟ هل حكاية درندش تصنف حكواتيا؟؟

هل هذه التجربة تشبه تجربة الفنان العربي غنام الغنام في (بام عيني 1948) ام هي تصنف من طور ( يا حريمة ) لمؤسس المونودراما البروفيسور حسين علي هارف ؟؟

هي تجربة لا تشبه احد ، بل تنظير ، تطوير ، تفكر ، تجديد ، رؤية لعروض فرجوية حديثة من الناس واليها . هي لا تنتمي لمنطقة الحكواتي وقد تتشابه معها بمواضع محددة . ولكنها لون مسرحي بحت تقوم على أسس عناصر العرض المسرحي المعروفة ، بل هي تأسيس للون موندرامي احتجاجي حديث .

يرى الدكتور حسين علي هارف في كتابه (فلسفة التاريخ في الدراما التاريخية) أن المونودراما نشأت كضرورة ملحة لتعبر عن حالة الاغتراب الذي يعيشها الإنسان المعاصر، حيث يقول: “في العصر الحديث صار الاغتراب سمة جوهرية للإنسان المعاصر ، فما كان أن عكس الإنسان شعوره بالاغتراب من خلال نتاجه الفكري والفني والعلمي، وقد انعكس ذلك جلياً في ميدان الدراما والأدب المسرحي الذي شهد ظهور اتجاهات ومذاهب درامية ومسرحية تعبر عن غربة الإنسان المعاصر في عصر الإيديولوجيات والحرب والأزمات الاجتماعية والاقتصادية والحضارية”

حكاية درندش ، حكاية أيا منا باغترابه الذي يعيشه ، حكاية مواطن ، مثقف ، فنان ، شاب ، ثائر ، محتج ، محب لوطنه ، مبدع يمر بسلسلة أحداث على سبيل المثال درندش .

يناضل كي يبقى انسان يغترب ويغرب ويحافظ على انسانيته مدافع عن حلمه.

حكاية درندش احتجاج واعي لقرارات جاهلة امتطاها من يحارب الدكتاتورية السابقة بدكتاتورية غبية ، فكيف يحرم من قال لنظام البعث( لا) من حقوقه السياسية والانسانية لأنه هرب من الخدمة العسكرية ؟؟ لياتي ادراك الفاعل المتوهج درندش بجملة عميقة ( نحن لم نهرب من الوطن ، بل هربنا لكي لا نشترك بقتل ابنائه ) الله الله الله يا ماجد

احتجاج مونودرامي بلون تنظيري واعي ، ينسج بين السرد للماضي بتجريب ادائي مائز فيه من الصراع الوحداني اضطراب يتخلل الاداء بين التقديم والتقمص ، بين الفعل ولغة الحكاية ، بين معايشة الحدث / الان / و استحضار الماضي. اعتمد ذلك على ممثل محترف يجيد اللعب المسرحي ومتقن ادوات الممثل وأسلوب الالقاء للحفاظ على ايقاع العرض

لون مونودرامي وفرجة مسرحية قد لا تعتمد إلى نص مكتوب بتسلسل أحداثه وتكون مرجعيته ذاكرة ، تجربة ، موقف، احتجاج .

شكرا ماجد درندش لشجاعتك .

شكرا د. جبار حسين صبري لوعيك” .

 

           لا يتوفر وصف.                                  

للاعلامي المميز والمثقف النوعي شمخي جبر:

“”حكاية درندش

سرد لحكاية الألم العراقي بيومياته والامة.المحنة العراقية وتغريبة بني عراق ومارافقها من مأسي واحزان.. كانت وثيقة ادانة لزمن الاستبداد والدكتاتورية وحروب الطاغية العبثية.

ساعة كاملة مزج فيها الفنان ماجد درندش وبحرفية عالية واسترخاء متناهي بين التراجيديا والكوميديا..يمكن أن أقول انها الكوميديا السوداء التي ابكت الجمهور واضحكته في آن معا..

لوحده استطاع درندش ان يشغل الجمهور ويشده ويحاوره.. انه مسرح الحكواتي كما يسميه درندش.

دون ديكور او سينوغراف وحده الممثل درندش بجسده وحواره وحكاياته كان عوضا عنها . شكرا كبيرة للفنان المبدع ماجد درندش مخرجا وممثلا… شكرا لكادر العمل”.

 

لا يتوفر وصف.

الفنان القدير صادق مرزوق:

 “أتمنى على نقابة الفنانين أن تساهم في إيفاد هذا العرض العراقي بامتياز الى بعض المحافظات، عرض من جنوب الله .

حسب مشاهداتي عبر وسائل الاتصال أنه عرض مسرحي عابر لحمى المهرجانات، درندش يعيد لنا ثقافة العرض المسرحي الخالص عرض وسطي.. تتجانس فيه فكرة الفضاء الخالي.. مع عرض البساط الجوال.. يعتمد سينوغرافيا الجسد الحر.. ومآلات الصوت حين يكون الممثل لاعب ماهر يتلاعب على حباله الصوتية وهو يتنقل بين اللعب الأدائي، والوهم الدرامي.. ليعود في نهاية المطاف الى ماجد درندش وهو يقرا وثيقة الوجع العراقي.. وهكذا عروض يجتمع فيها الفني مع الرسالي..

مشاهداتي لبعض المقاطع تؤكد على أن هذا العرض عابر للنخب جاذب لجماهير المسرح الملتزم”

 

لا يتوفر وصف.

الدكتور سالم شدهان:

 “الضاحك دائما..ماجددرندش

دارت به الدنيا يمينا وشمالا, أخذت منه الكثير, سرقت من حياته ومن ابداعه وسلبت من رأسه كل شعرة وشعرة, لكنها لم تسلبه ذرّة من ابداعه ومن مخيلته المتوهّجة دائما, صال وجال في هذه الدنيا, تمتّعت منه بلاد الشرق والغرب, اليمن والهند وو.. فتعلّم اللهجة اليمنية, وتعلّم اللغة الهندية, لكنه قبل ذاك وهذا فإنه غادر العراق وهو يحمل لغة الابداع, ولغة الابداع عند درندش كانت مميّزة جدا, إذ أنه كان يسير فنّا ويتحدّث فنّا ويضحك, ويرقص, نعم يرقص فدرندش كان يتحرّك بمرونة عجيبة وأتذكّر يومها قبل ألف ألف عام حينما كنّا نتزامل في أكاديمية الفنون الجميلة كتبت سيناريو فيلم قصير عن درندش وهو يتجوّل في شوارع بغداد ويعبّر عن كل فعل يراه في شوارعها, وما أكثرها, يعبّر عنه برقصة أو حركة تعبيرية من تلك التي يجيدها ويبرع فيها, لكن السيناريو حينها بعته كورق الى أحد بائعي (حب الشمس) كي اشتري بثمنه (بيض بالدهن) من باب المعظّم جدا.. ودارت الايام ودرندش مازال يتمايل بمشيته كأنّه شجرة (قوغ) ..وغاب الدرندش في غياهب الدنيا التي سرقت من أعمارنا الكثير, وسمعت أنه مات, ثم سمعت أنه سجن, وسمعت أنه ملك في الهند وبدأ يعبد البقر, ودرندش لا يعبد المخلوقات لكنه يحترمها الى درجة التق.., وشاع خبر عودته فقلت مع نفسي مدردنشا, سيأتي حزينا بملامح ليس ماجدية ففضّلت عدم البحث عنه وبالصدفة التقينا, فكان ضاحكا ( أكرعا) ويداه مشرعتان الى درجة إني لم أجد من الفضاء سوى درندش والسماء, لا أتذكّر أني احتظنته لكنّي اتذكّر جيدا أني بكيت, وهو لم يبكي( الملعون) مازلت ضاحكا! .. عاد بأمل أن يمارس هوايته بالتمثيل, ( وأوّل ماشطح نطح) ..مثّل شخصية الرفيق ابو تحرير فكانت حديث الشارع العراقي, وجسّد هذه الشخصيّة بطريقته التي لايشبهه فيها أحد, كان أبو التحرير الذي تجسّدت صورته بداخل الاجيال التي عاشت تلك الفترة فأعاد للأجيال المعاصرة جميع صفاتها بالصوت والحركة والابتسامة والعين التي كانت تتحول بقدرة قادر الى جوف يشبه القبر ..وتجوّل في الفن يبحث عن شخصيّة كبيرة يتلبّسها, وكتب السيناريو, والمسرحيّة والمسلسل, ثم فجّر جزءا من طاقته في مسرح اسمه المسرح الاحتجاجي . وبقي باحثا عن كل شيء ولم يحصل الاّ على حرف واحد(الشين من الشخصية).. ثم بفعل الكسل واللاعمل زادت أغصان شجرة (القوغ) لكنها لن تشيخ وتنتظر من يزيل عنها السيل ليعيدها الى عهد الشباب الفني شجرة منتصبة رشيقة لا يسكنها سوى الرطب, ولنا أن نتصوّر كيف يسكن الرطب شجرة القوغ ..ماجد درندش خرج لنا الان فاعلا بمسرح السيرة , كتب لنفسه وأخرج, ووو, ومثّل بصوت شبه مخنوق ( خانته العبرة) لأنه تنفّس قبل أيّام عبق مسلسل (العائلة أكس) وبقي طيب منبعها في عنقه الطويل جدا, وطاب له أن يعلن عن نفسه للمرّة الألف ويقول : أنا المبدع ماجد درندش.

لا يتوفر وصف.

 

الدكتور سنان العزاوي:

 ” مسرح السيرة

انموذج نفتقده في عروضنا

اليوم قدمه لنا المبدع ماجد درندش عبر تجربة ذاتيه ممتعه”.

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

الفنان علي حبيب:

” درندش قدم اليوم تجربة رائعة مسرح السيرة. تجربة مسرحية بلا تعقيدات بلا فذلكة بلا ارهاصات لا معنى لها. قدم تجربة جمالية بطريقة ادائية مغايرة وممتعة حلقنا معه بأوجاعه وحلامه وذكرياته اضحكنا اوجعنا شوقنا. كل تقدير لهذه التجربة والمغامرة الشيقة دمت مبدع كما عهدتك

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

المخرج محمد مؤيد:

حكاية درندش”

ألم ووجع ورحلة طويلة الأمد للإصرار على العيش, وجع من دولة الى الدولة وحكاية موجعه بالذكريات المضحكة المبكية لكي يعيش درندش ويستمر لكي يعيش كريم المسرح ، شاهدنا اليوم ماجد درندش بغير صوره بغير تعبير بغير رؤيا. المسرح الحكواتي طبق تفصيلا بهذا العرض الموجع.

 

 

 

المخرج أنس عبد الصمد:

 

ممثل كما اعرفه من طراز خاص وباحث مهم في المسرح الجديد.اليوم عرفته حكواتي في أصعب فنون الخشبة قدم لنا عرضاً ممتعاً ومهماًبـ اسلوب(مونو درامي) مبتكر . شكرا ماجد درندش على العرض المسرحي المونو درامي الاهم والابتكار في اسلوب جديد للمونودراما .عرض يستحق المشاهدة ..

 

لا يتوفر وصف.

 

الدكنور علي محمود السوداني:

” العرض “حكاية درندش” عرض ممتع جداً, مبارك فريق العرض جهود مباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

لا يتوفر وصف.

 

الرائد المسرحي الكبير الاستاذ كافي لازم:

 “الاسترخاء والدقة في التعبير والجمع بين الفكاهة والكوميديا السوداء فضلا عن الجرح العميق الذي تسبب في هلاك فنان في سيرة عجائبية. مازال نازفا وان انتهى العرض بالوداع المتجدد. هكذا امتعنا الفنان المقتدر درندش وهو يستعرض سيرة حياته المثيرة والمليئة بالمطبات التي لاتخطر على البال فهو دائما على شفاء حفرة من الهلاك الا ان يد القدر تتدخل وتنقذه وهو في النفس الاخير. كنت اتمنى ان يعطي مساحة اكبر للمطرب القدير حسن بريسم وان يكون حاضرا على المسرح معقبا بصوته الجميل على احداث الحكايات المتعددة والمتلونة. لاشك ان قصة حياته خلاصة عصر مهول مر به العراقيين جميعا بشكل او بآخر, وهي دعوة لكتاب الدراما بأخذ هذه الاحداث افكارا لأعمالهم”.

 

 

لا يتوفر وصف.

Related Articles

Check Also
Close
Back to top button